"يغمر إبني شعور بحماس بالغ بعد الانتهاء من الفصل الدراسي ويحرص دائمًا على إخباري التي تعلّمها. الأهم من ذلك هو الجانب التعليمي الممتع الذي لا يشعر فيه أنه يحضر "فصل تعلّم البرمجة" مطلقًا، بفضل المعلمين في مدرسة Coding Young الذين يبسطون المفاهيم بقدر الإمكان. وبقدر ما يتعلق الأمر بالحصة المقبلة حول "البرمجة باستخدام لغة سكراتش" ، فهو بالفعل متحمس لإنشاء لعبته المفضلة."

يو يان

"لم يكتسب إبني مهارات حل المشاكل فحسب، بل تعلم التفكير المنطقي أيضًا، فالمعلمون بارعون في عملهم."

تشينجلي

"تتعلم ابنتي أساسيات الويب ( HTML و CSS) في مدرسة Coding Young وقد انطلقت رحلتها التعليمية ببداية رائعة. يوجد الكثير من الأشياء التي تعرفها الاّن حول إنشاء صفحات الويب وقد كان للمعلمين في Coding Young فضل في تعزيز مهاراتها الأساسية في البرمجة. على الرغم من أنني أعمل كمهندسة فلم أحلم قط بإنشاء موقع على شبكة الانترنت عندما كنت في سنّها. قد يكون طفلي البالغ من العمر 9 أعوام هو طفرة البرمجة في المستقبل. "

عفرين

"يتمتع الجيل الحالي بالذكاء والدهاء التقني؛ ولهذا السبب فهو يميل إلى الحاسوب بالفطرة. لقد أصبح طفلي البالغ من العمر 7 سنوات منكبًا على الألعاب ورؤية اهتماماته، وأنا أضع ثقتي في مدرسة Coding Young لتعليمه العلوم الكامنة وراء ذلك. إنه يستمتع بتعلم البرمجة باستخدام لغة سكراتش، والشيء المفضل لديه هو أن يكون قادرًا على لعب ألعاب يبتكرها بنفسه. إنه يحب الرسوم المتحركة ومتحمس إلى أن يتمكن من تصميم قصص تفاعلية بمفرده."

أبيناف

"أنا أعدّ طفلتي للمستقبل لأنني أريدها أن تحقق النجاح في المجال الهندسي؛ فهذا هو أفضل وقت يمكنها فيه صقل مهاراتها ومواجهة التحديات مباشرة عندما تكبر. في السنوات المقبلة، من المؤكد أنها ستحدث طفرة تكنولوجية، انطلاقًا من قدراتها الحالية على البرمجة. ولكن أفضل ما في الأمار هو أنها في Coding Young تتعلم في بيئة تعليمية ممتعة تحافظ على حماسها وإبداعها وترسخهما. أعتقد أنها قادرة على ابتكار أي شيء تتخيله."

بريا

"المعلمون بارعون ويتفاعلون تفاعلًا نشطًا مع الأطفال. على الرغم من أن ابنتي البالغة من العمر 9 سنوات تتردد دائمًا في طرح الأسئلة، لكنهم جعلوا هذا التردد ميزة تستفيد منها في مواجهة شكوكها من خلال الاهتمام بها اهتمامًا خاصًا. ما الذي يمكن للوالد أو الأم أن تطلب أكثر."

ألن

"يتعلم طفلي البالغ من العمر 12 عامًا البرمجة بلغة بايثون في Coding Young، بل إن التعلم القائم على المشاريع منحه أجنحة لأفكاره الخاصة لإنشاء لعبته الخاصة وموقعه الإلكتروني. يعمل المعلمون على جزء صغير من المعلومات في وقت واحد وتُقدم الدروس بطريقة لا تجعل ابني يشعر بأنه غارق في هياكل البيانات المعقدة. ينصب تركيز ملحوظ على التمارين العملية التي يشارك فيها أكثر فأكثر في مشاريع العالم الحقيقي. أنا متحمس لرؤية إبداعاته في المستقبل القريب."

سامانثا

"في مدرسة Coding Young، يحرص المعلّمون على مواكبة طريقة استيعاب الطالب وهذا هو السبب في أن ابني يتعلم شيئًا جديدًا كل يوم. انطلاقًا من تحمّسه الشديد نحو التكنولوجيا، فإن عشقه للآلات متأصل فيه وهو واضح جدًا عند الحديث عن المغامرة في الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في مراحل البلوغ. وها هو قد بدأ بالاستمتاع بفصول البرمجة الرسومية الممتعة الأسبوعية، وهو مهتم حقًا بفكرة إنشاء تطبيقه الخاص."

ناثان